بودكاست الهوية يشارككم بقصص عن المكاسب التي يحصل عليها المهاجر والضريبة التي يدفعها لقاء ذلك. اكتشفوا مع مرام اسماعيل ما إذا كان المجتمع الأسترالي يتقبل مظهرنا وثقافتنا ولغتنا وتقاليدنا من خلال قصص واقعية ستضحككم وتبكيكم في آن واحد.
استمعوا إلى قصص بودكاست الهوية عبر منصات البودكاست المفضلة لديكم هنا
: سارة صالح تشاركنا بتجربتها الشخصية حول معضلة تواجه الكثير من المهاجرين والمواطنين المنحدرين من أصول عربية – وهي مكان الدفن. كيف يمكن لامرأة عرب استرالية، تنحدر من أصول مهاجرة، ومختلطة بين مصرية ولبنانية – فلسطينية، أن تقرر مكان مدفنها؟
اقرأ المزيد
أين سأُدفن؟
:أماني حيدر عاشت حياة اجتماعية مقيدة وُحرمت من والدتها في ظروف بشعة. تجربتها مع هجرة والديها الى أستراليا تتمحور حول خط رفيع بين التوقعات التي يفرضها المهاجرون على أطفالهم، وقسوتهم في إجبار أبناءهم على تلبية هذه التوقعات. أماني تقف اليوم مثالا حيا لمكافحة العنف ضد المرأة بعد أن قُتلت والدتها على يد أبيها قبل أربعة سنوات.
اقرأ المزيد
العنف الأسري: أبي قتل أمي
:ريان الناطور شاب فلسطيني أسترالي عاش معظم سنين عمره في غرب مدينة سيدني التي تمتاز بتعدديتها الثقافية، لهذا لم يفكر يوما في تأثير معالم وجهه العربية على حياته. لكنه انتقل الى روكهامتن في كوينزلاند، ليكتشف أن شكله وثقافته العربية خلقت حواجز بينه وبين مجتمعه الجديد، الذي تعامل معه بنمطية اللبناني المسلم، رغم أنه فلسطيني مسيحي.
اقرأ المزيد
الاسلاموفوبيا تلاحق مسيحيا عربيا في كوينزلاد
روبي حمد كانت ترفض الكشف عن هويتها العربية ومقدرتها على تحدث اللغة خارج المنزل، وهذا كما وصفته كسر قلب والدها ثلاث مرات وربما أكثر. واليوم تحكي لنا عن تجربة مشتركة بينها وبين الجيل الثاني من الشباب العربي الأسترالي، وكيف يحاولون منذ الصغر الاندماج في المجتمع الأوسع بشتى السبل المتاحة للشعور بالقبول وتفادي العنصرية.
اقرأ المزيد
عربية ولكن أخفيت هويتي لأكون مثلهم
: عبدالرحمن حمود عاش معظم سنوات عمره في عالم لا تختلف ثقافته عن تلك التي يتبعها والداه في المنزل. كانت مدرسته اسلاميه واصدقائه يصومون رمضان ويحتفلون بالعيد وترتدي أمهاتهم الحجاب. لكن، تلاشى عالمه الذي قد يكون مثالي لبعض المهاجرين، عندما غادر المدرسة الاسلامية ووطأت قدماه أبواب الجامعة، ليجد نفسه متخبطا في عوالم جديدة اضطر فيها للتعايش مع عادات وتقاليد كان بعيدا عنها أشد البعد.
: ميران حسني فخورة بأصولها المصرية. لكن قد لا تستطيع أن تعرف أنها مصرية الأصل من اللهجة الي تتحدث فيها. لأنها ببساطة ولدت وعاشت معظم سنين عمرها في استراليا، وفي أحياء تجمع بين مهاجرين قادمين من ثقافات عربية مختلفة، أثرت على لهجتها و تكوينها ومفهومها لهويتها العربية. اليوم نتحدث حسني عن الانتقادات الي كانت تواجهها من بعض أفراد مجتمعها حول لهجتها وهويتها العربية الاسترالية المختلطة.
اقرأ المزيد
كيف تصبح "مصري بِجَد" في أستراليا؟
: روان الكلمشي تمردت على ما يعتبره مجتمعها ثوابت دينية واجتماعية. تواجه صراعاً دائماً بين حمل هويتين ثقافيتين مختلفتين والعيش في عالمين لا يمتان لبعضهما بصلة. تحترم روان معتقدات أهلها وتوقعاتهم لها كفتاة من أصول عراقية مندائية، لكنها ترغب في التحرر من أي قيود لا ترى أهمية لها في حياتها.
: محمد عوض كره اسمه ليس لمعناه ولا لنسبه، ولكن بسبب العقبات التي أجبره على مواجهتها. شعر بالعزلة التي آلت به الى مشاكل نفسية إلى حد كان يفكر فيه بالانتحار. الآن، يعاني من "رهاب الشرطة" الذي أصابه بعد مواجهة العديد من التجارب المؤلمة مع عناصر الأمن في أستراليا.
: سارة السيد كانت تحلم بأن تصبح جزءا من فريق الايروبكس أو التمارين الرياضية الراقصة في المدرسة عندما كانت تبلغ من العمر 12 سنة. لكن التحديات التي واجهتها كانت أكبر من مجرد نجاحها في اختبارات الاداء. اذ واجهت تحديات معقدة بالنسبة لطفلة تحمل هوية مختلطة، وبشرة داكنة، تسعى لأن تكون جزءا بسيطا، عاديا، ومقبولا خصوصا من بين زميلاتها في الفصل.
اقرأ المزيد
"الحيوان المشعر": هكذا واجهت تعرضي للتنمر
استمعوا الى الحلقات على منصات تحميل البودكاست المفضلة لديكم: