من الطبيعي أن يكون الوالدان المرجع الأول للطفل للإجابة عن تساؤلاته الحائرة، وإيجاد الحلول للقضايا الغامضة في حياته، ومع تقدم عمر الطفل تكثر الأسئلة المحرجة التي تدور حول الموضوعات الحساسة التي تدور حول الموت والجنس والمشكلات الأسرية، وغيرها.
وتقول المعالجة النفسية ومستشارة العلاقات الأسرية الدكتورة ريهام أبو سنة ضيفة حلقة هذا الاسبوع من بودكاست دردشة عائلية
هذه الاسئلة هي بوابة الطفل نحو المعرفة ومحرجة لنا لانها لا تتماشى مع التوقعات الاجتماعية ولكن علينا التعامل معها بهدوء
وتشير الدكتورة ابو سنة الى ان الخطوة الاولى التي على الوالدين اتخاذها هو طرح الاسئلة على الطفل لمعرفة قدر معلوماته عن الموضوع
نسأل الطفل لنعرف مدى وعيه بالموضوع وما اذا كان لديه معلومات مغلوطه حوله لا بد من تصحيحها